الموالاة غير قادرة على تبرير الكثير من أوجه الفشل،و لا المعارضة فعالة، و لم تعد تنزل للشارع و لا...
الموالاة غير قادرة على تبرير الكثير من أوجه الفشل،و لا المعارضة فعالة، و لم تعد تنزل للشارع و لا تطرح بصورة حية معاناة الناس!.
فعلا مشهد بلا بوصلة،على رأي غير واحد!.
صلتي مع النائب البرلماني السابق و الداعية و المفكر،السيد، محمد غلام ولد الحاج الشيخ،ترتكز أساسا للانتماء المشترك للفكر التنويري السني الإسلامي،و عندما سافرت لاسطنبول تعمقت صلتي بأخى العزيز،محمد غلام،حيث وجدت فيه السند و
قال تعالى: "سَوَآءٞ مِّنكُم مَّنۡ أَسَرَّ ٱلۡقَوۡلَ وَمَن جَهَرَ به ۦوَمَنۡ هُوَ مُسۡتَخۡفِۭ بِٱلَّيۡلِ وَسَارِبُۢ بِٱلنَّهَارِ لَهُ ۥمُعَقِّبَٰتٞ مِّنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَمِنۡ خَلۡفِهِۦ يَحۡفَظُونَهُ ۥمِنۡ أَمۡرِ ٱ