تواصل فرق الإنقاذ بالمغرب، الاثنين، عمليات الإغاثة والبحث عن مفقودين تحت الأنقاض، لليوم 11 على التوالي، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد، مساء 8 سبتمبر/أيلول الجاري.
رغم الموت والدمار الذي خلفهما الزلزال الذي ضرب المغرب، الأسبوع الماضي، إلا ان انشقاق الأرض فجر عددا من الينابيع في بعض المناطق المتضررة، ليمنح أملا جديدا في الحياة لسكانها.
في حصيلة محينة، إلى حدود الساعة الثالثة زوالا من يومه الاثنين 11 شتنبر الجاري، بلغ عدد الوفيات جراء زلزال الحوز، 2681 شخصا، تم دفن 2530 منهم، وعدد الجرحى وصل إلى 2501 شخصا، وفق بلاغ لوزارة الداخلية المغربية.
شكلت محاولة الانقلاب العسكري في النيجر، صدمة للدول الإفريقية وبالأخص العربية منها ذات الجوار القريب، لما لهذه الخطوة من تداعيات خطيرة على استقرار المنطقة.