متضامن جدا مع الزميل النقيب،أحمد طالب ولد المعلوم و أرجو له حقه فى التعيين و التقدم الوظيفي المستحق،لكن بصراحة هذا النقيب لا يمتلك روحا نقابية مثالية،و على سبيل المثال عندما دخلت السجن كان تضامنه نسبيا، و عندما خرجت من
أعلن حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني "حاتم"، مؤازرته ومساندته للمملكة العربية السعودية، ورفضه التام للهجمة الصهيونية الشرسة عليها، ودعا الدول العربية لرفض التطبيع مع العدو بكافة أشكاله.