الدولة لابد أن توجه ضربة حقيقية موجعة للمجرمين،فى التوقيت الملائم،قبل فوات الأوان،و تحول الأمور إلى أفعال طائشة و ردود فعل باتت متوقعة و غير مستبعدة إطلاقا،فى سياق خطير و استثنائي،و لا يخدم إطلاقا سوى السفهاء فى الداخل و أعداء موريتانيا موحدة مستقرة،مهما كانت نواقص ذلك الاستقرار،المهدد بصورة تصاعدية مفهومة و مغرضة و موجهة ماسونيا و صهيونيا،من قبل وكلاءها من "إيرا و افلام" دون شك، أو تردد فى الاتهام المبرر الجلي الأدلة،مهما يكن تأثير عوامل أخرى، لها إسهامها فى واقع التفلت الأمني،ذى الطابع الشرائحي و الضيق المحدود، حتى الآن،لله الحمد.
