حسب بعض المؤشرات المعتبرة ، تتعامل الجهات الصحية المعنية مع ملف "كورونا"، بدرجة عالية من الشفافية،رغم كل الإشاعات و التكهنات،و رغم بعض المآخذ، التى تستحق التنبيه بحكمة،قبل أن تستفحل.فتكرار عدم اللباقة فى بعض التفاصيل،لي
اللهم ارحم و تجاوز عن عبدك ، المنفق البار الوفي،سيد ولد محد عبد الله ولد الطايع .ستكون الصلاة،بإذن الله، على الفقيد رحمه الله،فى جامع ابن عباس، الساعة التاسعة و النصف، صباح هذا اليوم الجمعة، 5/6/2020،و إنا لله و أنا إل
منذو أن وصل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لدفة الحكم، وهو يحاول بمهارة وذكاء، إصلاح ما أمكن من وضعية البلد، وحتى قطاع الصحافة عموما والصحافة المستقلة بوجه خاص، دخل في حيز إصلاحها، على طريقته الخاصة، فأقدم على تعيين عد
فى هذا المقطع الصوتي ، بعض الواقع لا كله خصوصا فى موريتانيا،و هاذا ما يثبت أن بعض الجذور النسبية للموريتانيين،من أصول يمنية يقينا لا شكا،بإذن الله.فعلا أغلب الرجال خصوصا من فئة "البيظان"، أجراء لدى بعض "الشيطانات" ،و إذ
لغة الزوايا و تعاملهم مع العامة تجرى فيه و تستخدم أحيانا،أساليب مطاطة موغلة فى التعقيد و صعوبة التأويل.ف"قريبا" قد تعنى فى لغة الكناية مئات السنين باختصار،دون أن يترتب على ذلك الكذب إطلاقا،تبعا لما عني صاحب التصريح،مهما
تعيش بلادنا منذو قرابة أسبوعين، حالة من الترقب، بسبب الإعلان اليومي فى العاصمة،بوجه خاص،عن حالات إصابة و بعض حالات الشفاء ،لله الحمد و المنة،و عدد قليل، من حالات الوفاة.و عموما الوضع مطمئن، بالمقارنة مع دول الجوار،و الع
بعد عملية البحث و التمحيص استطعت بمساعدة "الأصدقاء الفيسبوكيين" التعرف على هوية "لاعب الدبوس" فى المقطع،و هو المسمى، اباه ولد أوفى ولد يحظيه ولد عبد الودود،و هو من قبيلة "تاكنانت" الذائعة الصيت،كما أنه حفيد العالم الشهي
اللهم احفظه و اشفه .اللهم يا أكرم الأكرمين أطل عمر شاعرنا فى طاعتك و اشفه شفاً تاما،على وجه الحياة الكريمة و العافية العميمة،له و لجميع المسلمين ،اللهم آمين،يا رب العرش العظيم،يا أكرم الأكرمين.
نؤيد نظام السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى الواعد الإصلاحي المسالم و جيشنا الوطني ،حتى لو قتلوا نصف السكان بنية استقرار الوطن و تكريس الوحدة الوطنية و تماسك حوزتنا الترابية و الحفاظ على الهوية بجميع دلالاتها المتناغ
أجل الدعوة للتحقيق و إجراء التحقيق عمليا، فى دولة يفترض أن تكون دولة قانون، أمر عادي و صحي،من أجل الوقوف على دقائق و جزئيات و تفاصيل الحدث، محل الجدل،لكن لا داعي للمبالغة،لأننا اعتدنا بعد أحداث رمضان 89 العرقية و تجاذبا