في هذه الحياة تصادف أناسا تحسن إليهم ويسيئون إليك، وكأنهم يطبقون حرفيا ما زجر ونهى عنه حكماء العرب …” اتق شر من أحسنت إليه” …وفي سياق آخر على غرار عنوان هذا المقال تصادف بعض إخوتك الأشقاء المخلصين الأوفياء، رغم ابتعاد أ
/قد يقول قائل بينهما نقطة واحدة و اختلاف شكلي، بين الغين و القاف.فعلا هي نقطة واحدة فحسب،على رأي البعض،لأن الشكل خلاف الجوهر،و إن كان له دور، فلا يقارن بأهمية الجوهر و المخبأ!.فما هي النقطة الجوهرية،التى قد يهملها التغا
لا ينبغى أن يكون لدى "اتلاميد"،مثل ولد سيدى و غيره حساسية منكم،فأنت من "القدامى"،كما يقال فى مصطلح جماعة التبليغ،و أنت المؤسس الأول لتواصل و الرمز فى مرحلة و تيار "الإصلاحيين"،قبل الترخيص للحزب،و
مع توقع فتح الطريق و تخفيف الإجراءات، مع استمرار تلك الصحية منها و الاجتماعية فى جانب،ينبغى على الجهات المعنية، مراجعة وضعية الطرق، و من الملح كذلك،على كافة المستخدمين، مضاعفة الحذر ،و خصوصا طرق الشمال، خط أكجوجت -أطار،
منذ سنوات عديدة، أضحت بلادنا حديقة خلفية ،لجهات خارجية وداخلية مافيوية،تتعامل مع الأموال،العامة والخاصة ،بطريقة غير قانونية ولا أخلاقية.ولذا وجب تشكيل جهاز أمني رقابي ،متخصص،في رقابة مصادر الأموال و اتجاهات و مسارات حرك
لماذا نكرر دائما أخطاء الماضى ؟!.لقد انعقدت هذه القمة، أمس الثلثاء، 30/6/2020،بالنسبة لبلادنا و الدول المعنية افريقيا بالجلسة المثيرة،فأقتصر الدور الفرنسي على الحضور بثوب السيادة البغيض القديم الجديد،بينما كانت اسبانيا
"العلوي" إن شاء ، هو عبد القادر ولد يسلم ولد إبادر ولد احمدناه، عافاه الله و رحم والدينا و إياه،كاتب تلك الحروف، المفعمة ضمنيا، بالحقد و التناقض الذى لا علاج له أبدا،أما فاطمة بنت محمد ولد دحى، حفظها الله و رعاها و أدخل
لقد استطاع "كورونا" كشف هشاشة النظام،و أكد رغم دعاية تغطية و كذب الإعلام الرسمي،كعادته،أن شيئا ذى باب لم يحدث بعد ،فرغم خطابات صاحب الفخامة المتقنة السبك و الإلقاء و الجذابة الوعود،و رغم النية الحسنة و وضوح رؤيته و جديت
قبل أيام تمت إقالة موظف مشهور، بوزارة التجهيز و النقل،مدير البنى التحتية، و لأننى أعرفه بالاستقامة حق المعرفة، وددت الشهادة صراحة لله، أننى عاملته و خالطته،فكانت معاملاته بكافة معنى الكلمة، شفافة و مفحمة، و شاهدة بالاست
أود فى البداية أن أنبه إلى أن تفخيم و تقدير الحاكم، جدلية قديمة متجددة،ما بين التبريرو الرفض، لهذا الأسلوب،لقوله صلى الله عليه فى التحذير من التقديس و مجاوزة حدود التقدير المطلوب شرعا، و الوقوع فى شرك الخوف من المخلوق:"