منذ بعض الوقت، ومنذو إنشاء ما يسمى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وهي تشهد قدرا لا يستهان به من التمييز المقصود، من قبل بعض أطر اترارزة، ضد أطر سائر اهل موريتانيا، ويكاد يكون تعايشهم مع بعض الزنوج أكثر وأسهل من تعايشه
منذ وأن اتصل علي النقيب مهددا بالقتل، وأنا مشغول ببعض الأسفار القريبة لله الحمد، وانتظر الفراغ منها لإطلاع القارئ والرأي العام على حقيقة ما حدث يوم الجمعة17/4/2015 قبيل صلاة الجمعة بقليل.
انتمى محمد الحسن ولد الددو، مبكرا، إلى الفكر الناصري القومي العربي، وفي مطلع التسعينات،انضم إلى حركة "الذين آمنوا" المنشقة عن الحركة الناصرية، قبل أن يتابع دراسته الجامعية في المملكة العربية السعودية,
منذ سنوات برزت في ساحة النقل العمومي الحضري داخل المدن شركة تابعة للدولة أساسا ، تسمى شركة النقل العمومي وتبين مع مرور الوقت أنها تجربة صعبة كادت أن تتعثر بسبب المشاكل المالية، وسوء التسيير ، لكن النظام ال
بعد كامل التحية والاحترام أتقدم إليكم بهذه الشكوى ضد النقيب عالي ولد علوات العامل بالرئاسة ، إثر اتصال علي يوم الجمعة الموافق ل17/4/2015 وتهديده لي شخصيا بالقتل الصريح ،وعندما وصل الكلام إلى هذا الحد ،قلت له إنن
عزيز إستطاع بصورة سريعة وفعالة تسيير خلافه مع رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو، وهذا مهم، إن كان بدافع مصلحة القطاع الخاص الوطني عموما، والمصرفي خصوصا، وأما إن كان بدافع أسري محض، فهذا منحى مافيوي تصفوي، مفعم بالمحسوبية، ال
مما نسبه الأخ الدكتور علي العمري لشيخنا العلامة البحر أخي، محمد الحسن ولد الددو، يقول الدكتور علي، ضمن ما قال أنه كلام الشيخ حول الرؤيا المنشورة في عدة مواقع محلية وغيرها من المصادر الإعلامية: "رأيت اليوم وأنا نائم في ا