في تاريخ الإنسانية أحداث ووقائع لم يستطع الكشف عنها إلا الوحي، أو فعل بشري محقق، غاية في الصراحة والصدق وبذل الجهد المضني، أو تبقى دفينة الصدر أو الصدور المتعددة، أو خارج الإدراك الإنساني الحي، لأنها حدثت ربما في غفلة م
أيام كنا في سن الشباب وربما المراهقة، لم نسر على درب أترابنا من الشباب المراهقين، المهوسين بالعبث الزائد، وإنما كانت لنا مدرسة الإلتزام والإسلام مأوى ومهبط أفئدة كثير من الأصدقاء في ربوع العز والشموخ، أطار الصخر والنخيل
لقد أقبل شهر الصيام، شهر الخير والرحمة والصلاة والقيام، شهر رمضان هذا الشهر الفضيل الذي كان صحابة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه يقضون نصف العام يدعون اللهم بلغنا رمضان، وحين ينقضي يقضون ماتبقى من السنة يدعون اللهم تق
نحن في بلاد لكل فيها نصيب من الانقلاب ربما لو دارت عجلة الزمن إلى الوراء وزارنا ذاك الصحفي الكويتي الذي سمانا يوما بلاد المليون شاعر لعدل في التسمية وسمانا بلاد ملايين المنقلبين،
كانت وكالة التنمية الحضرية قلعة حصينة لا يدخلها إلا عدد قليل من ذوى الرواتب المعتبرة والاختصاصات المحددة ، مع عدد محدود سنويا من الزوار، ولابد للولوج إلى مكاتبها من مواعيد وإجراءات ، وهذا مهم ، لكن الاقتراب من ا
رغم أن المنتدى كان مضطرا لمقاطعة المهزلة إلا أن هذه المقاطعة لم تكن بلا سلبيات ومخاطر، رغم فعاليتها، التي أجبرت النظام على التزوير، عن طريق التغاضي عن التصويت المتكرر والتحكم من قبل أنصار عزيز من رؤساء المكاتب في إصدار