منذ يوم الجمعة المنصرم الموافق لـ29-8-2014 وأطار يعيش بين فكي كماشة الجزارين والضرائب، فالدولة استجابة لحالة المواطنين الصعبة، المتزايدة، المتوافقة مع إحصاءات ذات طابع دولي، تضع آدرار في خانة أفقر ولاية في البلد، خصوصا
المنطق يقول انه عندما يتم احراز “انتصار ما” فان هذا الانتصار من المفترض ان يعزز تلاحم القوى التي اشتركت في تحقيقه بصورة مباشرة او غير مباشرة، والتأسيس على ارضيته لمرحلة جديدة من الوفاق والعمل المشترك، ولكن هذا المنطق، و
سيدي محمد ولد محم أول ما رأيته، كان بالمدرسة الإبتدائية في أطار مدرسة "العدالة" المجاورة لمقر الوالي حاليا، وكان في الصف الأول ابتدائي، صحبة عبد الله ولد أحمدو ومحمد عبد الرحمن ولد محمد سيدنه ولد عبد الله، وقد التحقت قب
لقد عشنا وفي وقت متزامن حدثين مقلقين ومفزعين، ولم يكونا بالحدثين المعزولين، وإنما جاءا كمحصلة لسلسلة من الأحداث المقلقة والمتصاعدة التي عرفتها بلادنا في السنوات الأخيرة.
على الشعب الموريتاني اليوم أن يفهم أن مصير ولد عبد العزيز مهدد بملفات كبيرة وكثيرة بسبب تخبطه الأعمى و جموحه المراهق و حبه المجنون للثراء و اعتقاده الواهم بأنه ذكي و جهله المخجل لميكانيسمات تشكل و تشابك و تنافر مصالح ال
الثالوث البغيض معوق عند أغلب الأمم، وبدون مقدمات في موريتانيا، بعد معاناتها من ثالوث المرض والجهل والفقر، فهي تعاني أيضا، سياسيا من ثالوث عزيز واعل وبوعماتو منذ انقلاب 3 أغسطس2005، ولو بشكل متفاوت، بعد خلافهم المحدود، و
يعرف عن الموريتانيين أن ذاكرتهم السياسية سريعة النسيان،ومزاجهم سريع التقلب، ويتبعون عادة مبدأ "عاش الملك، مات الملك" فهم مع كل رئيس في السلطة،وكل وزير في الوزارة، لكنهم سرعا نما ينقلبون ضد أي "مخلوع" أو "معزول" أو"مقال
عندما يقول بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل في مؤتمر صحافي “ان حماس لم تحقق اي من مطالبها” وبعد اقل من 24 ساعة من بدء تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار، فاما انه يكذب على نفسه ومستوطنيه، ويحاول امتصاص حالة الغضب التي يواجهه