قال المدير العام للصحة العمومية سيدي ولد الزحاف، إن السلطات احتجزت حتى الآن 31 شخصا من المخالطين للحالة التاسعة، داعيا إلى الإبلاغ عن الحالات المشتبه بها من خلال الاتصال بالرقم المخصص لذلك.
"كورونا "مخلوق ضعيف فاستعينوا عليه بخالقه لدرء خطره نهائيا بإذن الله..قد أكثرتم الحديث عن جهودكم و أسبابكم،فاعترفوا بذنبكم و تقصيركم فى حمد و شكر المنعم الأول.فقد من الله علينا، رغم ضعف دولتنا و حالتنا كلها،و ظهرت النتا
الحمد لله أبدت السلطة الحالية جملة مؤشرات،تفيد باهتمام لغرض ما !،بالصحافة المستقلة،و رغم أن ذلك اتخذ عدة أشكال و مبادرات،ألا أن البعض يركز على تقييم الجانب الشخصي النفعي ،الذى يتوهومنه، إلى جانب بعده العمومي المفترض،الن
لا تسامحهم"مجرد تعليق على الرابط أعلاه/معالى الوزير ...ماذا يمكن أن تصنع ضد هؤلاء الزملاء المشار إليه ،سوى ما فعلت من حق الرد،أو الشكوى لدى القضاء الموريتاني..إشك إلا ابغيت منهم،ترى ماذا ستجنى؟!.جرب معالى الوزير...شخصك
على الصعيد المحلي لا يمكن القول بأن نظام السيد الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزواني خرج منتصرا من أجواء التهديد بفيروس كورونا، فقد نجح نظامه في جوانب وفشل نسبيا في جوانب أخرى، وتلك سنة الله في خلقه.
قال رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" محمد محمود ولد سيدي إنهم يسجلون "بكل أسف التعاطي السلبي مع الآثار الاقتصادية والاجتماعية للجائحة، والتغاضي الغريب عن صرخات ودعوات التنبيه على ذلك وعلى وضع العالقين عند
انتقد نادي القضاة الموريتانيين، تصرفات وزير العدل تُجاه القضاة، مضيفا أن الوزير "زرع بذور الخلاف داخل القطاع بين القضاة أنفسهم وبينهم وبين أعوان القضاء، في سابقة خطيرة لم يسبقه إليها أحد من وزراء العدل".
مثل كل دول العالم تقريبا، "حظيت" موريتانيا بنصيبها من هذا القدر، رغم محدودية عدد الإصابات المؤكدة أو المعلنة في بلدنا، ورغم أن الحكومة الموريتانية والشعب الموريتاني تعاملا مع هذا الضيف الثقيل، بطريقتهما المتاحة، إلا أن